الصدقة الخاصة بك لها تأثير في سانت جود وحول العالم.
نحن نؤمن بمنح كلِّ طفلٍ أفضل فرصةٍ للشفاء، إذ إنَّنا ننقذ حياة الأطفال في كلٍّ من عياداتنا وحول العالم، من خلال مشاركة المعارف والتقنيّات والبيانات البحثيّة دون قَيْد.
كيف يساعد تبرعك العائلات
إنقاذ الأطفال أينما كانوا
كان الطفل فاروق وعائلته من اللاجئين السوريّين عندما شُخِّصت إصابته بالسرطان. فمنحهم مُستشفى سانت جود المُعالجة والأمل.
لا توجد فواتير من سانت جود
لا تُطالَب العائِلات أبدًا بتسديد نفقات المُعالجة أو السفر أو الإقامة أو الطعام، — لأنَّ الأمر الوحيد الذي يجب أن تهتمّ به العائلة هو مساعدة طفلهم في النجاة.
في اللحظات التي تفرِّق بيننا، نتّحد ككيانٍ واحدٍ
مُستشفى سانت جود للبحوث في طبِّ الأطفال أسّسه داني توماس وعائلاتٌ من أصولٍ لبنانيّةٍ وسوريّةٍ، وهو مُستشفى لا يميِّز طائفيّاً مكرَّسٌ لفكرة أنّه ينبغي ألّا يموت أيّ طفلٍ في فجر الحياة.
لا ينبغي أن يموت طفل في فجر الحياة
قيل لعائلة إيماني إن أمامها أقل من أسبوعين للعيش. جاءت إلى سانت جود بعد فترة وجيزة ، وتغير كل شيء. تساعد هديتك "سانت جود" في التركيز على ما هو أكثر أهمية - البحث عن العلاج. إنقاذ الأطفال ® في كل مكان.